• 4:01:32 PM
  • |
الصفحة الرئيسية لقاء الأسبوع في لقاء ناري .. الحسنات يكشف للـ "...
  • التعليقات: 0

في لقاء ناري .. الحسنات يكشف للـ " الملاعب " المستور !! صور وفيديو

09-12-2020 06:18 PM

جريدة الملاعب -

مهند جويلس
تصوير: سند العبادي
فيديو : علاء البطاط

طلبوا مني الثبات .. أبدعت ف " أقالوني "
هذا هو بطل الدوري
كان الله في عونك يا " اللحام "
لم أتحصل على راتبي من عام وأكثر

أثار موضوع إبعاده عن ناديه مؤخراً حالة كبيرة من الجدل في الوسط الرياضي الأردني، لم يكن مدرباً عادياً فحسب في النادي الذي أعاده إلى الواجهة من جديد، بل كان محط أنظار واهتمام القاصي والداني في رياضة كرة القدم المحلية.

المدرب الوطني والمدير الفني السابق لفريق الحسين عثمان الحسنات، عمل مع الفريق الأصفر لأكثر من عام، استطاع أن يقود الفريق إلى الثبات في دوري المحترفين العام الماضي، وحالياً، يدخل الفريق المربع الذهبي في البطولة دون أي صعوبات كبيرة.

الحسنات، كان وجبة دسمة لوسائل الإعلام في الأيام الماضية بعد أن تفاجأ كغيره من الجماهير الأردنية بإقالته من تدريب الحسين، وتعيين المدرب بلال اللحام لقيادة الفريق فيما تبقى من جولات في الدوري، واستضافته " صحيفة الملاعب " للحديث عما جرى معه خلال تواجده مع غزاة الشمال، وخرجنا بالمقابلة التالية :

تجربتي مع الحسين

بدأت في الموسم الماضي، عندما اتفقنا مع ادارة الفريق لاستلامه في منتصف الموسم بعدما كان الفريق ينافس على مراكز الهبوط، الأدوات التي يمتلكها الفريق صعبة بعض الشيء، وكان الأمر مغامرة لتدريب الحسين، وقبلت التحدي وثبت الفريق في دوري المحترفين قبل نهايته بأربعة جولات.

كان الهدف هذا الموسم هو عودة النادي قدر الإمكان إلى الواجهة من جديد، بتكاليف مالية قليلة مع نوعية لاعبين جيدة، والاعتماد على لاعبين من الفئات العمرية، والأهم هو تخليص النادي من المشاكل المادية، إذ قدرت خصومات النادي بـ 210 آلاف دينار.

هذا الموسم، كان لدينا 15 لاعباً من أبناء النادي، واللاعبين الجدد في الفريق تم التوقيع معهم لمدة موسمين أو ثلاثة، والأمور الفنية جيدة والاستقرار موجود في الفريق، وفي المستقبل لن يكون هناك أسماء جديدة كثيرة بالفريق نظراً لوجود لاعبين أصبحوا جاهزين في الدوري ولديهم الخبرة الجيدة، وعقودهم مستمرة مع الفريق.

الهدف الرئيسي

عندما بدأ هذا الموسم، أجمع غالبية أعضاء مجلس ادارة الفريق بثبات الفريق في دوري المحترفين، والظهور بصورة طيبة تحت عنوان " فريق محترم "، بعد هذا الهدف من مجلس الادارة، تبينت لي التكاليف المالية ونوعية اللاعبين، استقدمت لاعبين بقيمة 250 ألف دينار فقط، وهو الرقم الأقل بين فرق دوري المحترفين، وأرقام المدربين ليست بالعالية أيضاً، مما ساعد النادي على المضي قدماً بالموضوع المالي.

حتى بعض الأشخاص التي تحدثوا بأن اللاعبين القادمين للفريق خلال الفترة الماضية، وهم : كيفن، عصام مبيضين، وإسلام البطران وعصام مبيضين، يعتبروا توفير على النادي لأن أحد الأشخاص قام بجلبهم للفريق على حسابه الشخصي.

إضافة إلى ذلك، فأن أمراً مهماً آخر تمثل في توفير 25 ألف دينار للنادي بعدما غاب المحترف كونو عن الفريق ولم يعد للأردن، بعد أن كان عقده 45 ألف واستلم 20 ألف دينار فقط.

تهمة اللاعب الجاهز

لا أعلم أين هو اللاعب الجاهز الذي اعتمد عليه في فريق الحسين ؟ اللاعبان زيد جابر ومحمد طنوس لم يكونا جاهزان للدوري هذا الموسم، واحتاجوا فترة طويلة للعودة، جابر وصل لي وكان وزنه 94 كغ وحالياً 82 كغ، هما فقط ومايكل من لهما الخبرة في اللعب بدوري المحترفين.

الآن من الممكن أن تقول عن عدة أسماء في الفريق بأنهم أصبحوا أسماءً في دوري المحترفين، وجميعهم هذا الموسم ظهروا على الرغم من وجودهم في الفريق خلال المواسم الماضية دون مشاركتهم أساسيين.

لم نختلف

الفريق لم يختلف أداؤه في منتصف مرحلة الذهاب وبداية الإياب، النتائج أصبحت هناك مشاكل بها والسبب الإصابات وفترة الإعداد كانت متقطعة بسبب التوقفات التي كانت مؤذية على الفريق لعودة التدريبات من الصفر بعد التوقفات، الموضوع النفسي أضر بالفريق بعد أن كان الفريق في المركز الثاني وتراجعنا.

في جميع المباريات التي خضناها كنا الأفضل، عدا مباراة الفيصلي الأخيرة لي مع الفريق، استحوذنا في جميع المباريات وقدمنا أرقاماً تاريخية على مستوى الدوري الأردني، خاصةً في نسب الاستحواذ.

أصبح فريق الحسين مرعباً كما كان في التسعينات، انا كنت مقتنع في أداء الفريق سواء حققنا الفوز أو الخسارة في المباريات، الأمر لم نصل إليه بسهولة من ناحية الأداء والنتائج.

التحكيم .. علامات استفهام

عندما كنت ألقي اللوم على أداء الحكام في المباريات كانت الأمور واضحة وبكل بساطة من خلال المقاطع المسجلة للمباريات، كنت أتحدى أي شخص أن يوضح لنا الأمور ويجيب على هذه المقاطع لكي أترك الرياضة ولا أسمع الجواب.

وانا لم أحتج بعد المباريات بشكل فوري حتى لا تظهر كلحظة غضب، بل بعد ذهابي للمنزل ومشاهدة المقاطع وبعد ذلك أحتج على بعض الأمور والأحداث، وكل الأخطاء واضحة وأثرت على نتائج المباريات، وانا ليس دوري بأن أقوم بالتواصل مع الدائرة التحكيمية بالاتحاد، لكن دائرة التحكيم " بتجاوب على ناس وناس "، لأن القوي يتحصل على جواب ولكن عندما تكون غير قادر لن تسمع أجوبة.

شاهدت مباراة الصريح وسحاب، كان التحكيم فيها كارثياً، وهو أثر بشكل مباشر على نتيجة المباراة، مباراة فريق الحسين مع الصريح، كان فريقي مستحوذ والأفضل والمهاجمين على مرمى الخصم، والمحصلة سبعة إنذارات لفريقي دون أي إنذار للصريح، الموضوع غير منطقي.

أسلوب اللعب

من ينتقد أسلوب اللعب الذي اتبعه، إذا كان من الذي يفهمون بكرة القدم والتطوير يكون الأمر مؤذياً لكرة القدم الأردنية، هو شخص يريد بأن نلعب كما كنا سابقاً دون تكتيك، إذا أردنا البحث عن التطوير علينا النظر إلى دول شرق آسيا التي أصبحت متفوقة علينا في سرعة ومدى التطور الذي أصاب كرة القدم هناك.

إذا قلنا لا نريد أن نبني الهجمات من الخلف ولا نريد أن نستحوذ على اللعب والاعتماد فقط على الهجمات المرتدة والكرات الطويلة، على الأغلب سنصبح في مراكز أكثر من الـ 95 على مستوى العالم، كرة القدم لعبة جماعية وعلينا الابتعاد عن اللعب بالاعتماد على الأفراد.يجب أن تصبح كرة القدم بمفهومها الحديث في الأردن، واذا كان الانتقاد من الجماهير فهو حقهم، أما إذا كان من المدربين فهو لا يعلم هذه الطريقة وينتقدها لأنها صعبة.

غير مصاب

عندما أتى اللاعب مصطفى كمال " كزعر " إلى صفوف فريق الحسين لم يكن مصاباً كما اعتقد البعض، بل انه شارك في آخر مباراة رفقة فريقه السابق شباب الأردن، وهو لاعب مميز والدليل على ذلك أن أندية الفيصلي والوحدات حاولت الظفر بخدماته قبل أن يوقع للحسين لنصف موسم.

هناك مشكلة في نادي الحسين في مركز الظهير الأيسر مع بداية الدوري بعد إصابة اللاعب خالد العسولي، وهو ما جعلنا نضم كزعر الذي التحق بصفوف المنتخب الوطني في إحدى التجمعات، ولعب مباراة ودية معنا أمام الوحدات وكان مميزاً في اللقاء، وأصيب بشد عضلي خلال التدريبات اللاحقة للمباراة، وكان بإمكانه المشاركة أمام الفيصلي هو وزيد جابر لكن بمغامرة حسب ما أشار لي الطبيب، وهو ما لم أقم به خوفاً على سلامة اللاعب، لأنه حصل معي هذا الشيء وانا لاعب وتضررت كثيراً، وكان سيشكل فارقاً لو تواجد في التشكيلة أمام الفيصلي.

سر الخسارة

عندما حضر الفيصلي لمواجهتنا كان قادماً من ثلاثة خسائر وظروف قاسية يعيشها الفريق والناس تقول بأن الفريق يسقط، صعب أن يسقط الفيصلي، الفريق كلف تجهيزه أكثر من مليون دينار ولاعبين معظمهم في المنتخب الوطني، الخساراة أمام الوحدات كانت مستحقة، لكن ظروفه أمام الرمثا وشباب الأردن كانت قاسية.

واجهنا الفيصلي في التشكيلة القوية الصحية وكان لدينا العديد من الغيابات بسبب الإصابات، لم نتخلى عن أسلوبنا أمامهم، ولم يبني الفيصلي أي هجمة وأضعنا فرص لو سجلت لكان الأمر مختلفاً في النتيجة، ومجريات المباراة سوف تختلف، والأخطاء التي ارتكبت من لاعبين قليلين الخبرة، وانا أتحمل المسؤولية وليس لدي أية مشكلة.

المؤامرة وبيع المباريات

أهديت الطاقية التي ارتديتها في مباراة الفيصلي إلى لرابطة مشجعي الحسين الذين زاروني لكي يظهروها للجميع بأنها ليست زرقاء اللون، لونها سكني ولا أعلم كيف شاهدوها زرقاء، ولو كانت ذلك أين المشكلة، وأين المشكلة بأنني ابن النادي الفيصلي، وأين المشكلة بأن ارتدي اللون الأزرق، لو أردت بيع المباراة كما يقولون لأبعدت الشبهات عني.

لو أفكر في بيع المباريات سأبعد الشبهات عني بكل تأكيد، لم أسمع في يوم أن مدرب باع مباراة، أفكار المؤامرة الموجودة في الأردن الذي تعيش بها فئة كبيرة يجب أن تنتهي عند خسارة أي فريق، ريال مدريد وبرشلونة يتعرضون للخسارات ولا أحد يتحدث هناك.

الإقالة هدفها شخصي

أهم شيء أن الإقالة ليست لأمور فنية، أحد الأشخاص في النادي يريد إجباري على عمل محدد في النادي، وفي النهاية ممنوع التدخل في عملي، كل شخص لديه مهام محددة يقوم بها، فمن المستحيل أن أذهب إلى الادارة وأقول لها قومي بفعل كذا وكذا، هو قام بكل هذه الأمور من أجل هدمي، وهو بالعكس جعل مني شخصاً أقوى، هو لا يمثل النادي بل يمثل شخصه.

عندما أكون في النادي فإني أمثل الحسين ولا أمثل نفسي، ولكذلك علي احترام الكيان وجماهيره، جميع الأشخاص ذاهبون ويبقى النادي والجماهير، والرابطة التي حضرت إلى منزلي وكرمتني هذا يعني لي الشيء الكثير، فهي تعرف بتفاصيل النادي واللاعبين أكثر من أعضاء مجلس الادارة، أحد الأشخاص سألني من هذا، وكان يقصد اللاعب عصام مبيضين.

مدرب محترم

وتواصل معي المدرب الوطني أسامة قاسم بعد تواصل ادارة الحسين معه وأبلغته بضرورة الإنضمام لهم، وقال لهم أنه لا يستلم من خلفي، فقد طلبتم من عثمان الثبات وهو الآن في المربع الذهبي، ومن الممكن أن يصل للمركز الثاني، ورفض الذهاب لتدريب الحسين.

الخطوة المقبلة

كل شيء في وقته جميل، لدينا على النادي أموال من الموسم الماضي، و10 أشهر من الموسم الحالي، تحملنا كثيراً من أجل مصلحة الفريق، وكان بإمكاننا انا والجهاز الفني الفني الممثل بعبد الله الكعابنة وأمجد الشعيبي تقديم شكوى للاتحاد لعدم تحصلنا على رواتبنا بعد شهرين متتاليين.

لم يقدر أحد العمل الذي كنا نقوم به، لم يحترم ويقدر عمل الكادر الفني والتعب بمجرد ذهابنا يومياً من عمان لاربد وانعزالنا عن الحياة الإجتماعية، وهذا في نهاية الحديث حقي وسأعوضه.

رسالة إلى اللحام

أتمنى كل التوفيق للمدير الفني الجديد للفريق بلال اللحام، وأقول له أعانك الله على الوضع الذي ستعيش به في النادي في الظروف الحالية، لأنه عمل مع الفريق سابقاً بظروف أفضل من هذه.

لن نفترق

انا والمدرب عبد الله الكعابنة نعمل سوياً من 10 أعوام، وانا وهو نشأنا في النادي الفيصلي بجميع الفئات وصولاً للفريق الأول، وأيضاً الكابتن أمجد الشعيبي نعمل معه من 3 سنوات وهو يكبرنا في السن، وهو شخص رائع في التدريب ومثقف ويجيد قراءة المباريات، وبالنهاية نحن الثلاثة نكمل بعضنا البعض ولا يوجد فرق بيننا.

بطل الدوري والهابطين

فريق الوحدات، لأنه الفريق الأقوى، من الممكن أن يتحدث أحدهم أن الأداء من جانب المدرب عبد الله أبو زمع غير جيد نظراً للضغط الذي يعيشه لامتلاكه إمكانات عالية ودفع النادي تكاليف كبيرة لإعداده، ومن الممكن أن يتأثر نفسياً، بالنهاية الوضع الطبيعي الفريق الأكثر ثباتاً ولديه محترفين على مستوى عالي وهو يستحق اللقب.

من الصعب تحديد هوية الهابطين إلى دوري الدرجة الأولى هذا الموسم، هناك فرق ستدخل هذه المنطقة الخطرة وهي غير مرشحة لذلك.

دوري جيد

مقارنةً بالظروف الذي حصلت من بداية الموسم وعدم وجود الجماهير والتوقفات المستمرة، أعتقد بأننا خرجنا بموسم جيد من الناحية الفنية، هناك فرق أصبحت تؤدي كرة قدم جيدة وتطورت بشكل ملحوظ عن السنوات الماضية، بعد أن كان فريقان يلعبان كرة قدم أصبحنا نشاهد 7 فرق جيدة.

جميعهم مميزون

لا يوجد مدرب مفاجأة في الدوري هذا الموسم من وجهة نظري، جميهم أصدقائي وأعلم إمكانياتهم تماماً، لكن المفاجأة من وجهة نظري أن تقيل المدرب الوطني لكي تجلب مدرباً أجنبياً، لا يوجد أي مدرب أجنبي حقق إضافة في الدوري الأردني، من درب الفيصلي والوحدات طبيعي أن يحقق الدوري لأنهم الأفضل والدوري بينهم دائماً، يذهب إلى نادي آخر ويقوم بالمفاجأة إن استطاع، المدرب المحلي مميز، وكل الفرق التي تؤدي جيداً مدربيها وطنيين.

دوري أبطال آسيا

هنا تختلف الفكرة في حال تأهل فريق الوحدات لهذه البطولة، عليه أن يفكر بالبطولة من أجل المشاركة وليس المنافسة، لأن الفرق الإمارتية والتي تعادل قيمة لاعب محلي لديهم بالكرة الأردنية، بعد سبعة سنوات استطاعت الوصول للدور الثاني، فالمشاركة للمنافسة " غلطة " كبيرة.

على فريق الوحدات أن يفكر بعقلانية لأن الطموح سيختلف مستقبلاً، سيتحصل الفريق على دعم مادي جيد مجرد المشاركة، الوحدات نادي منظم وقادر أن يعمل بشكل جيد، علينا أن نستغل هذه البطولة من أجل السياحة الرياضية.

" مش " صعبة

قبل الـ " كورونا " كانت الأمور صعبة على منتخبنا الوطني للوصول للدور المقبل، لكن الآن لا يوجد أية فروقات في هذه المواجهة بسبب عدم وجود جماهير أو استغلال عامل الأرض، نحن لم نستغل مباراة الكويت بما أنها لم تشارك دولياً لمدة ثلاثة سنوات، وخسرنا من أضعف نسخة لأستراليا في التاريخ.

الآن، المباريات التي تلعب كأنها في ملاعبنا، علينا التركيز على الأمور الفنية، وباعتقادي أن فرصتنا كبيرة لتخطي الكويت، من الممكن أن تحقق الكويت مفاجأة وتتغلب على أستراليا، علينا الفوز على الكويت حتى نضمن البطاقة قبل حدوث أية مفاجأة.


رسالة أخيرة

أتوقع من اللازم عودة الجماهير الأردنية للملاعب لكي نرى المهاترات الجميلة بينهم، وهذا يعطي دافعاً لنا، نوعية الجماهير الأردنية تجعلك متحمس حتى لو كانت ضدك، ونتمنى تطور أفضل لكرتنا الأردنية والدوريات تصبح بشكل منظم، واتمنى وجود تقنية الفيديو في ملاعبنا الأردنية في المستقبل.





  • التعليقات: 0

تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع الملاعب الرياضي بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع الملاعب الرياضي علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :