• 4:01:32 PM
  • |
الصفحة الرئيسية لقاء الأسبوع صالح راتب لـ " الملاعب " : عقليتي...
  • التعليقات: 0

صالح راتب لـ " الملاعب " : عقليتي الإحترافية ساعدتني على الإستمرار .. وتمثيل المنتخب شرف كبير !! فيديو

22-01-2021 07:11 PM

جريدة الملاعب -

مهند جويلس
تصوير وفيديو : محمود تيم


وقعت على العقد دون النظر لقيمته ومدته
هذه أسباب غياب الوحدات عن البطولة الآسيوية
احترامي للوحدات منعني من التفكير بالانتقال للفيصلي
لن تنجب الكرة الأردنية كرأفت علي
لقب " ايسكو " يعني لي الكثير .. وهذه أسطورتي العالمية
انتظر الوقت المناسب مع " النشامى "

كان نجماً بارزاً ومميزاً رفقة فريقه الأم، حصد معهم أغلى البطولات وأصعبها في موسم طويل وصفه الجميع بالإستثنائي، ظهر في الأوقات التي يفضلها أي مشجع للاعب متوقع منه أن يكون النجم الأول في الفريق وقتما تتاح له الفرصة، ولم يخذل تلك الجماهير ولا الجهاز الفني الذي عرف كيف يوظف إمكاناته ويحققوا المطلوب في النهاية.

نجم المنتخب الوطني الأردني ونادي الوحدات لكرة القدم صالح راتب والبالغ من العمر 26 عاماً، برز من سنوات عديدة على الساحة المحلية والعربية، توقع الجميع له مستقبلاً مشرقاً في الساحرة المستديرة نظراً للمسته السحرية داخل المستطيل الأخضر، إضافةً إلى الهدوء الذي يتمتع به في اللعب، والمهارات الرائعة التي تستمتع الجماهير وهي تشاهدها من على المدرجات أو خلف الشاشات الصغيرة.

" صحيفة الملاعب " التقت بالموهوب صالح، وتحدثت معه عن مسيرته الكروية المميزة محلياً وخارجياً، وعن أبرز الطموحات والمواقف التي تعرض لها اللاعب في مسيرته، إضافةً إلى العديد من الأمور التي تسردها لكم في المقابلة التالية :

البداية

بدأت مسيرتي الكروية في مراكز سمو الأمير علي للواعدين بعدما لعبت في بطولة الحارات " فاست لينك "، وحضر المباراة النهائية للبطولة الكابتن ناصر حسان مدرب الفئات العمرية بالوحدات واختار أفضل عشر لاعبين من البطولة وكنت واحداً منهم، وذهبنا إلى المدرسة الكروية لنادي الوحدات وأجرينا الفحوصات الرياضية وتم قبولنا.

واجهت عدة صعوبات في البداية كأي لاعب صغير بالعمر من حيث الطريقة التي تنقلني من وإلى مكان التدريب، وفي بعض البطولات الرمضانية التي كانت تقام بوقت متأخر من الليل، كنت أعود إلى المنزل ماشياً على الأقدام بعد الساعة الواحدة فجراً لإنقطاع المواصلات في ذلك الوقت.

مركز اللعب

في بداياتي الكروية لعبت في مركز وسط يمين وأيسر أيضاً، إلى أن ذهبت إلى منتخب الناشئين وكان من يشرف على تدريبنا المدرب الإنجليزي جوناثان هيل ومساعده بيبرت، تم استدعائي من ضمن 80 لاعب وتصفيتنا إلى خمسة لاعبين، وفي أولى التدريبات رأى المدرب بأنني استلم وأسلم الكرات بطريقة جيدة ووضعني بمركز الإرتكاز الهجومي، وأحببت هذا المركز في ذلك الوقت، وعمل معي على كل تفاصيل هذا المركز.

فئات الوحدات غير

ما يميز فئات نادي الوحدات عن بقية الأندية الأردنية أنه تم زرع فكرة المركز الثاني والأخير في نفوس اللاعبين أنها خسارة، وأن جميع الألقاب الجماعية والفردية يجب أن تكون من نصيب الوحدات، هذا الشيء طور من شخصيتنا كلاعبين في الحياة العملية أيضاً، وعندما تلعب في الوحدات كان الأمر مختلفاً من ناحية الحضور الجماهيري أيضاً لمباريات يقدر بألف مشجع مختلف عن بقية الأندية.

الإستمرارية

اللاعب المحترف عليه أن يحافظ على نفسه وعقليته في التدريب والطعام، كنت أعمل بشكل دائم على أن أثبت في باقي الأيام أنني أستحق التواجد في التشكيلة الأساسية، هناك العديد من المواهب في الفريق لم يحالفها الحظ والإستمرارية في الوحدات، وأثبتت أنني قد التحدي والتوفيق جاء من رب العالمين.

الفريق الأول

صعدت انا ومجموعة مميزة من اللاعبين إلى الفريق الأول بقيادة المدرب المصري محمد عمر، ومن بعدها مع المدرب الحالي عبد الله أبو زمع، وهو الذي منحنا فرصة المشاركة في المباريات الرسمية، وقال لنا أننا علينا أن نبذل جهداً مضاعفاً أكثر من الفئات العمرية، وتواجد في الفريق في ذلك الوقت أساطير في مركزي أمثال رأفت علي، عامر ذيب وحسن عبد الفتاح، وتعلمت منهم الكثير وصبرت، ولو وجد لاعب غيري هذه الأسماء لأراد بسرعة الذهاب نحو مكان آخر لمعرفته على صعوبة حجز مقعد في ظل وجود أسماء كبيرة كهذه.

والعديد من النجوم أيضاَ كانوا معنا في أولى فتراتنا مع الفريق الأول كالحارس عامر شفيع وباسم فتحي، وهؤلاء لا يفضلون الخسارة حتى في التدريبات، وهذا شيء جيد ومهم تعلمناه منهم، واتخذناهم قدوة وتعلمنا منهم الإحترام والتقدير، والنية الصافية التي كانت حاضرة في الفريق.

خليفة البيكاسو

بكل تأكيد وضع الجماهير ثقتها بي من أجل أن أكون الخليفة القادمة لأسطورة الوحدات رأفت علي شكلت ضغطاً إيجابياً لدي، وجعلتني أحافظ على نفسي أكثر، وسعيت أن أطور من عقليتي وأدائي حتى أكون على قدر الثقة.

هنالك العديد من اللاعبين زرعوا فينا الفرحة كشفيع وحسن، لكن رأفت كانت له بصمة خاصة في قلوبنا كونه كان الأكثر حسماً للفريق بتسجيل الأهداف الحاسمة لتحقيق البطولات، كنا نشعر بأنه لاعب يدافع عن الجميع سواء كانوا لاعبين وجماهير، من الصعب أن يأتي لاعب كرأفت علي، زرع فينا الصقة بأنفسنا ومنحنا الثقة وحصدنا 4 بطولات دوري في فترة قصيرة، وكان طموحنا أعلى من الدوري في تلك الفترة.

الإحتراف الأول

في عام 2016 وتحت قيادة المدير الفني العراقي لفريق الوحدات عدنان حمد، لم أشارك في مرحلة الذهاب سوى في عدد قليل من المباريات، الأمر الذي دفعني إلى التفكير بالرحيل والموافقة على عرض الإعارة المقدم لي من قبل فريق السالمية الكويتي، رغم رفض عرض سابق لي من نفس الفريق في السابق لعدم اقتناع الآخرين في السعر، لكن طموحي اللعب والمشاركة جعلني أوقع دون أن أنظر إلى قيمة ومدة العقد.

في أول أسبوع مع فريق السالمية أرادوا منحي جزء قليل من المستحقات وانا لم أكن على علم بهم لأن همي الوحيد اللعب والمشاركة من أجل إثبات ذاتي، في الوقت الذي لم نذهب انا وزميلي سمير رجا على إنجلترا من أجل الخوض في فترة تعايش رفقة فريق إنجليزي لكنه قوبل بالرفض لوجود البطولة الآسيوية.

وجود الصيفي

اللاعب عدي الصيفي له تاريخ كبير مع المنتخب الوطني ونادي السالمية، وبكل تأكيد له دور في قدومي إلى السالمية وتوجيه الأشئلة له بشأني، هل أنني سأقدم الإضافة معهم ومثل هذا الشيء، والحمد لله كنت على قدر المسؤولية وقدمت الإضافة للسالمية ومن ثم عدت إلى صفوف الوحدات.

الفروقات الأردنية الكويتية

حقيقة الدوري الأردني أقوى من الدوري الكويتي نظراً لأن المنافسة هناك مقتصرة على فريقي القادسية والكويت، وبقية الأندية تشعر وكأنها تلعب من أجل المشاركة فقط، في حين أن الدوري الأردني هناك أندية كثيرة تنافس غير القطبين كالجزيرة وشباب الأردن، ونوعية اللاعبين أيضاً هنا مختلفة، اللاعب الأردني يفكر في المباراة أكثر من اللاعب الموجود في الدوري الكويتي، الشعب الأردني يعشق كرة القدم أكثر من الشعب الكويتي.

العودة السريعة

سبب قصر المدة التي عشتها مع فريق السالمية نظراً لقصر مدة الإعارة لنصف موسم، وانا أردت اللعب هناك من أجل العودة للوحدات بشكل أفضل، ومن أجل اللعب في بطولة كأس الاتحاد الآسيوي، رغم أن السالمية بدأ بالتفاوض مع الوحدات من أجل تمديد مدة الإعارة، وانا تركت الأمر للنادي لتبقي سنة ونصف في عقدي لصالح الفريق، وجماهير وادارة فريق السالمية كانت راضية تمام الرضى عن ما قدمته مع الفريق في تلك الفترة.

نوعية الجماهير هناك تهتم في التفاصيل داخل الملعب أكثر من الأهداف المسجلة، وهو ما قمت به بصناعة الفارق مع الفريق، وصنعت العديد من الأهداف، وكثير من الانتقادات كانت توجه لي لعدم أنانيتي داخل المستطيل الأخضر.

قصة ايسكو

جماهير الوحدات هي من أطلقت علي لقب اللاعب الإسباني في صفوف ريال مدريد ايسكو، انا أحب لمسة هذا اللاعب، لا أريد أن أصبح مثله، لكنني أعجبت به كموهبة كروية ولكنه ليس لاعباً مثالياً، وحتى معلق قناة الكأس خالد الحدي قال بأنني قريب من لعبه، كل لاعب له شخصيته ولا أريد ان أصبح مثله، مثلي الأعلى والأفضل هو أندريس انيستا نجم برشلونة السابق.

عرض الفيصلي

في عهد الإحتراف من حق أي اداري أن يفاوض أي لاعب ويتواصل معه من أجل ضمه إلى صفوف فريقه، سامر الحوراني عضو ادارة الفيصلي تواصل معي ولم أدخل معه في التفاصيل، وكان جوابي واضحاً بأن الفيصلي نادي كبير ولكنني ابن الوحدات ولا يمكنني أن انكر خير الوحدات على صالح.

لم أتطرق إلى اللعب في الفيصلي احتراماً لنادي الوحدات، وهناك العديد من الأسماء الكبيرة مثل حسونة الشيخ وحاتم عقل بقيت في الفيصلي ولم تلعب في الوحدات ليس كرهاً به، بل احتراماً للفيصلي، ومن الصعب جداً أن ألعب مع الفيصلي لأنني أحب جماهير الوحدات.

دوري الكورونا

لعبت مع الوحدات من عام 2013 وحصلت على أكثر من لقب دوري، لكن دوري الكورونا كان متعب نفسياً وبدنياً، جراء العديد من التوقفات بسبب " كورونا " التي أثرت علينا بشكل سلبي، لقد بدأنا التحضير للموسم من شهر 10 لعام 2019، وانتهى بشهر 1 لعام 2021، بعض الدول خاضت ثلاثة مواسم في هذه الفترة.

هذا الأمر جعلنا نفكر كوحدات أن نحسم الدوري مبكراً بسبب الملل الذي طرأ على الدوري لطول مدته والمحللين كذلك قالوا، أردنا ان نسجل هدفاً في المباريات وحسمها وإنهائها بشكل سريع.

جماهير الوحدات رقم واحد ونستمتع بوجودهم وهم سند لنا، تأثير غياب الجماهير أثر على الأندية الجماهيرية، نتمنى عودتهم إلى الملاعب بأسرع وقت، وهم لهم فضل كبير على تتويج الوحدات بلقب الدوري ومستوى صالح راتب.

سر نجاح الوحدات للموسم الحالي هو المنظومة بأكملها على قلب رجل واحد، والهم الوحيد هو فوز الفريق وتحقيق البطولة، ورغم الظروف التي حصلت معنا إلا أن الكابتن عبد الله أبو زمع عزلنا عن السلبيات، ولو حصلت الأمور التي حصلت في الوحدات لنافس النادي على الهبوط، وأبو زمع لم يفرق بين الأساسي والاحتياط.

مشكلة البدايات

هي ليست مشاكل في بداية الدوري بقدر ما هي أنني أريد اللعب مع الفريق بشكل أساسي، في فترة الإعداد لعبت مباريات ودية وبدأ الدرع ولم أشارك إلا في نصف ساعة تقريباً، فجلست مع المدير الفني الكابتن عبد الله أبو زمع وأخبرته بأنني أريد اللعب وأكد لي بأنني أحد أعمدة الفريق ولا يمكنه الإستغناء عني، وانا طلبت الإعارة لأن اللاعب الذي لا يلعب يهبط مستواه، وطلبت منه أن ألعب بنادي آخر لكي أتطور وأعود إلى الأخضر ولو كان أقل من حجم الوحدات.

أخبرني بعدها أنها منافسة شريفة بيني وبين اللاعبين على المقعد الأساسي في التشكيلة وإذا أثبتت نفسك ستكون أساسياً، ومع بداية الموسم لم أشارك كأساسي وخضت بعض المباريات كبديل، وكنت أسجل.

شباك الجزيرة .. عشق

في بعض الأحيان أعتقد بأنني أرى الأحداث قبل حدوثها بأنني سأقدم بصمة في تلك المباراة عن غيرها من المباريات، كنت حاسماً لدوري عام 2014 بتسجيل هدف التعادل بشباك الجزيرة الذي حسمنا من خلاله بطولة الدوري، وكذلك الأمر في بطولة كأس السوبر عام 2018 وفي الجولات الأخيرة من الدوري الحالي بإحراز هدف الفوز وضمان الدوري لفريق الوحدات.

مباراة السوبر كانت أول مباراة لي من عام تقريباً بسبب الإصابة وسجلت به، الشعور الذي يحصل معي بأنني على علم بخدمة الفريق في المواجهة قبل بدايتها، انا أفكر دائماً بخدمة الفريق بالأدوار الدفاعية والهجومية، وبكل تأكيد هناك لمحات فنية أسعى إلى تقديمها في كل مباراة.

الانتقادات

كل مدرب وجمهور له حقد الانتقاد، وانا لا أغضب من الانتقاد الذي يحصل من جماهير الوحدات تجاهي، هم بمثابة الأهل لي، لكن موضوع الإحتفاظ بالكرة يأتي لأريح بعض اللاعبين من الكرة وإخراج الفريق من حالة إلى أخرى، وهناك لاعبين يطردوا من الملعب وبتحصوا على إنذارات بسبب هذا الأمر، انا لا أستعرض، انا موجود لخدمة الفريق.

نفتقد للتخطيط !!

بطولة كأس الاتحاد الآسيوي ليست عقدة على نادي الوحدات بقدر ما أن هناك نقطة حلقة مفقودة وهو عدم التخطيط السليم والمناسب لها، أكبر الفرق التي تحصلت على البطولة لم تحصل عليها من أول مشاركة بل حتى من الممكن بعد عشرة مشاركات تقريباً.

لم تأتي النجاحات بعد ذلك من فراغ، بل أتت من تخطيط اداري لهذه البطولة، على الادارات التفكير بنوعية اللاعبين المستقطبين من أجل حصد بطولة خارجية، معسكر مختلف والتحضير مختلف أيضاً، برشلونة ومانشستر سيتي يخططون لعشرين سنة ويبدعوا ويتحقق شكل للفريق.

فرق ولاعبين تألقوا

أعجبني فريق شباب العقبة هذا الموسم ونتائجه أبداً لا تدل على مستواه الفني داخل الملعب، كذلك الأمر في فريق معان الذي ظهر بمباريات بطريقة جيدة لكن الحظ لم يخدمه، ويستحق التواجد في مكان أفضل، وبالنسبة للاعبين فقد برز يزن النعيمات مع فريقه سحاب، وكذلك الأمر للاعب الجزيرة محمود مرضي.

تمثيل المنتخب .. شرف كبير

جميعنا لنا الشرف في تمثيل المنتخب الوطني واللاعبين المتواجدين في التشكيلة علينا مسؤولية تغيير أمر في المباريات حال الطلب منا، انا جاهز في كل الأوقات في كل فرصة يتم منحها لي من قبل المدير الفني، وإذا لم أتحصل على دقائق لعب كافية فهو ليس ظلماً بقدر ما هو وجهة نظر وقراءة فنية للمدرب احترمها بعقلية محترفة، أتمنى ان أشارك مستقبلاً بشكل أكبر وأن يكون لي دوراً بتحقيق النجاحات.

ظلم

أكبر ظلم تعرضنا له في بطولة آسيا تحت 23 عاماً عام 2016 المؤهلة للأولمبياد، عندما خرجنا بظلم تحكيمي من البطولة بعد تسجيل هدف بهاء فيصل احتسب تسللاً وهو ليس كذلك، كان المنتخب بقيادة المدرب جمال أبو عابد، كان الإهتمام منه علينا في الأندية، كنت أعاني من إصابة خفيفة وأصر على استدعائي ومشاركتي بالبطولة، تحسرنا جميعاً على الطريقة الظالمة التي خرجنا منها في البطولة، لولا ذلك لنافسنا على البطولة.

رسالة مهمة

جميع الموجودين في المنظومة الرياضية في الأردن تحتاج إلى تخطيط سليم ووضع الشخص المناسب في المكان المناسب، بعض المحللين لا يمتلكون شهادات تدريبية ولم يمارس اللعبة من قبل ويقوم بالتحليل، تطور المنظومة يحتاج إلى تخطيط لسنوات طويلة، انا أركز في عملي ولا أنظر إلى ما هو خارج كرة القدم، لأن الانتقاد الحاصل من المحللين في بعض الأحيان من أجل النقد فقط وليس من أجل النقد البناء.

الظروف تجبر اللاعبين

انا لست مع ذهاب اللاعبين إلى أندية ضعيفة المستوى والإحتراف في الخارج من أجل الأموال، ولكن اللاعب عليه أن يأمن مستقبله ويفكر بالجانب المادي أيضاً، لكي أتصرف مستقبلاً بعد إنهاء المسيرة في الميادين.

وليس خطأً أن يقوم الشخص منا بالقيام بمشروع صغير يكون لمستقبله ومستقبل عائلته، ولهذا قمت بفتح مشروع ملابس رياضية في منطقتي بحي نزال " تيكي تاكا سبورت ".

دعم السلة الوحداتية


قبل أن أكون لاعباً فانا مشجع للوحدات ولكن رياضتي المفضلة بعد القدم هي التنس، الوحدات كان يلعب بطولة دوري السلة وانا وكامل المنظومة الوحداتية لاعبين كرة قدم وجماهير دعمنا فريق السلة.

دوري الأبطال

كأول سنة يشارك الوحدات في البطولة علينا أن نظهر بصورة طيبة، وهو شيء جيد لنا كلاعبين وأن نعمل بجد، مثلما تغلبنا على منتخب أستراليا كمنتخب، بإمكاننا أن نتغلب على أندية البطولة، هذه كرة قدم لا تعرف ظروفها.

رسالة أخيرة

أتمنى ان يتأهل المنتخب الوطني للأدوار المقبلة وأن نقوم بأرقم مميزة مع الوحدات بدوري أبطال آسيا وننتظر مساندة الجميع، وأن تزول الكورونا وتعود الحياة لطبيعتها في هذا العام الجديد.

اللاعب المفضل : انيستا – رأفت علي
الأكثر ارتياحاً باللعب بجانبه : رأفت علي – باسم فتحي – عامر ذيب – عامر شفيع – حسن عبد الفتاح – منذر أبو عمارة – أحمد إلياس
نجم المستقبل : أحمد ثائر - مهند سمرين .. نتمنى عودة مهند بسرعة بعد تعرضه للإصابة
أصعب لحظة : إصابة 2017 – 2018
أفضل المدربين : جوناثان هيل – جمال أبو عابد – ماهر أبو هنطش – عبد الله أبو زمع
النادي المفضل عربياً / أوروبياً : الهلال السعودي – برشلونة الإسباني
أفضل لاعب في التاريخ : ليونيل ميسي
الاكلة المفضلة : أوزي






  • التعليقات: 0

تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع الملاعب الرياضي بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع الملاعب الرياضي علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :