جريدة الملاعب -
الملاعب - خاص
ثلاث اندية لا تمارس المصارعة وتهدد بتجميد النشاط !!!!
اشتد الصراع بين مجموعة الاندية الراغبة في اجراء الانتخابات واللجنة الاولمبية ,حيث صعدت الاندية من وتيره عملها من اجل اجراء الانتخابات وضمان التواجد في مجلس الادارة لمدة اربع اشهر فقط وهي الفترة المتبقية من عمر جميع الاتحادات الرياضية .
الاندية قررت تجميد اللعبة وعدم المشاركة في اي نشاط للاتحاد ,مع العلم انه لا يوجد الا نشاط وحيد خلال الفترة القادمة حيث سينصب التركيز على اعداد لاعبي المنتخب للمنافسه على التاهل الى اولمبياد لندن .
واقع الامر يظهر ان هناك امر غير رياضي في القصة كلها , وان الانتخابات وان افرزت افضل الاشخاص في تاريخ الرياضة ليس في الاردن بل في العالم ,فانهم لن يقدموا اي شيء جديد للعبة , كونهم سيغادرون بعد اشهر قليلة ,وهنا نعيد السؤال , اذا ما القصة ولما يريد البعض اجراء الانتخابات الان ؟ مع العلم ان الجميع يدرك ان السبب غير فني ولا رياضي ,بل مجرد تصفية حسابات , وهذا التصفية بدأت في مراكز العمل حين قام احد حاملي لواء الانتخابات بالغاء تفريغ مدرب ثم عاقبة بخصم مالي مرتفع كونه محسوب على الاشخاص غير الراغبين في اجراء الانتخابات .
وحتى نضع الجميع في صورة الحدث فان المصارعة الاردنية تقف على كاهل ناديي ابو نصير والزرقاء وهما من معارضي اجراء الانتخابات فيما تريد اندية النصر وحي الامير حسن ومهما يمارسان اللعبة على نظام اضعف الايمان , فيما ناي الامانه لا يمتلك الا فريق رجال ولم يشارك في عامين الا في بطولة واحده ,اما الكرمل والاتحاد واتحاد الرصيفة فانهم لا يملكون اي مقومات للمصارعة ووجودهم فقط شكلي ومن اجل الانتخابات ,وهذا يعني ان الهيئة العامة في الاندية الثلاث مغيبة كليا عن التجاوزات التي تقوم بها مجالس ادارتها من اعتماد لعة وعدم المشاركة فيها .
وظهر ان الاندية تريد التعديل في الانتخابات بعد ان قرر المجلس المؤقت فتح باب مشاركات الاندية في البطولات على مصراعية وتطبيق النظام على مشاركات الاندية , وهذا يعني ان اندية الامانه والكرمل والاتحاد واتحاد الرصيفة ستخسر لقب اندية عاملة ستتحول الى اندية مؤازرة , كونها لم تشارك في الحد من البطولات التي نظمها الاتحاد ,لذا فقد وجدت ان توجيه ضربة استباقية حتى تحافظ على مكتسبات لا تستحقها حسب القانون .
ما يحصل يوجب على اللجنة الاولمبية ان تسارع الى الغاء فكرة الانتخابات وتظهر مدى قوتها التي هي على المحك , ونحن نعتقد ان من يضعف من قوه اللجنة هو المكتب التنفيذي حيث يقوم بعض اعضاءة بقياس الامور حسب الاهواء والمصالح الشخصية دون الاهتمام بالنظام والشرعية .
اشتد الصراع بين مجموعة الاندية الراغبة في اجراء الانتخابات واللجنة الاولمبية ,حيث صعدت الاندية من وتيره عملها من اجل اجراء الانتخابات وضمان التواجد في مجلس الادارة لمدة اربع اشهر فقط وهي الفترة المتبقية من عمر جميع الاتحادات الرياضية .الاندية قررت تجميد اللعبة وعدم المشاركة في اي نشاط للاتحاد ,مع العلم انه لا يوجد الا نشاط وحيد خلال الفترة القادمة حيث سينصب التركيز على اعداد لاعبي المنتخب للمنافسه على التاهل الى اولمبياد لندن .
واقع الامر يظهر ان هناك امر غير رياضي في القصة كلها , وان الانتخابات وان افرزت افضل الاشخاص في تاريخ الرياضة ليس في الاردن بل في العالم ,فانهم لن يقدموا اي شيء جديد للعبة , كونهم سيغادرون بعد اشهر قليلة ,وهنا نعيد السؤال , اذا ما القصة ولما يريد البعض اجراء الانتخابات الان ؟ مع العلم ان الجميع يدرك ان السبب غير فني ولا رياضي ,بل مجرد تصفية حسابات , وهذا التصفية بدأت في مراكز العمل حين قام احد حاملي لواء الانتخابات بالغاء تفريغ مدرب ثم عاقبة بخصم مالي مرتفع كونه محسوب على الاشخاص غير الراغبين في اجراء الانتخابات .
وحتى نضع الجميع في صورة الحدث فان المصارعة الاردنية تقف على كاهل ناديي ابو نصير والزرقاء وهما من معارضي اجراء الانتخابات فيما تريد اندية النصر وحي الامير حسن ومهما يمارسان اللعبة على نظام اضعف الايمان , فيما ناي الامانه لا يمتلك الا فريق رجال ولم يشارك في عامين الا في بطولة واحده ,اما الكرمل والاتحاد واتحاد الرصيفة فانهم لا يملكون اي مقومات للمصارعة ووجودهم فقط شكلي ومن اجل الانتخابات ,وهذا يعني ان الهيئة العامة في الاندية الثلاث مغيبة كليا عن التجاوزات التي تقوم بها مجالس ادارتها من اعتماد لعة وعدم المشاركة فيها .
وظهر ان الاندية تريد التعديل في الانتخابات بعد ان قرر المجلس المؤقت فتح باب مشاركات الاندية في البطولات على مصراعية وتطبيق النظام على مشاركات الاندية , وهذا يعني ان اندية الامانه والكرمل والاتحاد واتحاد الرصيفة ستخسر لقب اندية عاملة ستتحول الى اندية مؤازرة , كونها لم تشارك في الحد من البطولات التي نظمها الاتحاد ,لذا فقد وجدت ان توجيه ضربة استباقية حتى تحافظ على مكتسبات لا تستحقها حسب القانون .
ما يحصل يوجب على اللجنة الاولمبية ان تسارع الى الغاء فكرة الانتخابات وتظهر مدى قوتها التي هي على المحك , ونحن نعتقد ان من يضعف من قوه اللجنة هو المكتب التنفيذي حيث يقوم بعض اعضاءة بقياس الامور حسب الاهواء والمصالح الشخصية دون الاهتمام بالنظام والشرعية .