شريف لا يصلح
حقيقي ان اللاعب شريف عدنان لا يصلح للعب مع المنتخب الوطني في مركز الظهير الايسر لا يعتبر الافضل وفي مركز الدفاع المـاخر يوجد افضل منه الكثير, لكن اصرار المدرب على مشاركته جعلتنا نتساءل.
شريف كان كالعادة عصبيا واستفزازيا , وهذا يعني انه يحتاج الى ضبط الاعصاب او يغادر المنتخب.
قرب يطير
علمت الملاعب ان مدرب لفريق في دوري المحترفين من خارج العاصمة مرشح لمغادرة منصبة الذي تولاه قبل اسابيع, والسبب ان مستوى الفريق لم يرتقى الى المستوى المأمول عند ادارة النادي التي بدأت مبكرا في البحث عن مدرب قدير يكون جاهزا وتفرغا في المرحلة الحالية, نتائج مباريات الجولة الرابعة ستحدد اذا كان سيغادر.
خارج التغطية
اثبت العديد من المعلقين في القناة الرياضية انهم خارج التغطية, فاللقاء يكون على اشدة ونجد انه يعلق على اشياء غير موجود ويستعيد ذكريات ليس في وقتها حتى يثبت للمشاهدين انه مثقف, مهنة التعليق الحقيقية تعني ان يظل المعلق داخل ارض الملعب ولا يتحدث بامور اخرى الا في الوقت المناسب وليس طوال اللقاء.
احدهم همس سرا للملاعب بان هناك وجوه اردنية جديدة ستنضم الى المعلقين, وان اختيارهم سيكون من خلال مدير القناة دون غيرة.
مبنى نموذجي لكرة القدم الوحداتية
انتقل فريق نادي كرة القدم في نادي الوحدات الى مقر النادي تحت الانشاء في غمدان, حيث تم انشاء مقر خاص بلاعبي الفريق والجهاز الفني والفريق الطبي وتضم بين جنباتها غرفة خاصة بالمدير الفني عبد الله ابو زمع وغرفة طبية تضم اسرة لمساج وعلاج اللاعبين, اضافة الى بوفية وحمامات.
المبنى تم تجهيزة حسب عضو مجلس الادارة زياد شلباية عن طريق شركة جميل عودة بقيمة "35" الف دينار نظير وضع اعلانات الشركة على المبني واسوار النادي من الخارج, ودعا شلباية الشركات الى الاستثمار في مقر الوحدات صحاب الشعبية الجارفة في الكرة الاردنية.
وحول الصالة الرياضية "صالة سليم حمدان" قال: انها تحتاج الى حوالي نصف مليون دينار من أجل تجهيزها حسب الاصول لتخدم الرياضة في النادي حيث سيكارس فيها كرة القدم خماسيا وكرة الطائرة اضافة الى صالة حديد.
الاستوديو التحليل اكثر ضعفا
يبدو ان القناة الرياضية الاردنية تسير على غير هدى وتدار من قبل الاصدقاء وتتعامل بطريقة بدائية, فالاستوديو التحليل كان هزليا فاحد الضيوف لا شأن له بكرة القدم الاردنية ولم نسمع به مدربا ولا لاعبا ولا محللا الا من خلال الادارةا لجديدة للقناة التي تركز على الاصدقاء او ...., فيما الدكتور محمد عبيدان اراد ان يمسك العصا من المنتصف فغفل على الكثير من الحقائق التي لا تخفى على أمثاله من الخبراء.
احدهم علق على خيارات العاملين في القناة بانهم يسعون الى اختيار الاضعف في هذا المجال حتى يظهروا بدور الخبراء, لذا فاننا لا نشاهد الخبراء المعروفين من أمثال المحاضر الدولي نهاد صوقار ولا الخبير بكرة القدم الاردنية عيسى الترك ومن الاعلاميين امجد المجالي وتيسير العميري, حيث العلاقات بين غالبية العاملين في الوسط الاعلامي الرياضي لا تربطهم علاقات طيبة مع اصحاب القرار في القناة الرياضية التي تعود بسرعة الى الوراء.
افضل وصف ينطبق على الاستوديو التحليلي "بحوار الطرشان" بسبب الضعف في الحوار وضعف المعلومات عن المنتخب وعن كرة القدم بشكل عام.
بين كارجواتي وكولينز
نستعيد الذاكرة مع المدرب الارجنتيني كاروجاتي الذي تولى مهمة تدريب المنتخب في وقت سابق حيث غير من مراكز اللاعبين لنجد ان الظهير القشاش في الوحدات هيثم سمرين قد تحول الى قلب هجوم, وهذا ما فعله كولينز حين حول سعيد مرجان من وسط مبدع الى قلب دفاع.
وبنقول الفرنجي برنجي ويظهر انهم بفكرونا في الاردن ما بنعرف كرة .
الجوهري وحاتم وبشار وسعيد
المرحوم محمود الجوهري غير من شكل المنتخب حين شعر بوجود معضلة كبيرة في مركز قلب الدفاع حيث نقل الظهير الايمن في الفيصلي حاتم عقل والظهير الايسر في الحسين اربد بشار بني ياسين الى قلبي دفاع خلال بطولة غرب اسيا في سوريا, ما نود قوله ان حاتم وبشار لاعبي دفاع وبالتالي يمكن ان يلعبا في اي مركز في الخط الخلفي مع التدريب السليم, لكن نقل لاعب وسط مهاجم لقلب دفاع يثبت ان هناك خطأ في فهم اللاعبين وقدراتهم.
اين الجمهور
كانت التوقعات ان يرتفع عدد جمهور المنتخب الوطني وبالذات في التجربة الاولى مع الجهاز الفني الجديد لكن المفاجئة ان الجمهور كان الغائب الاكبر عن اللقاء حيث تواجد بعدد قليل.