• 4:01:32 PM
  • |
الصفحة الرئيسية لقاء الأسبوع النجم محمود مرضي لـ " الملاعب " :...
  • التعليقات: 0

النجم محمود مرضي لـ " الملاعب " : " لقب تاريخي " هدف الجزيرة وهذا ما حصل معي في الوحدات والفيصلي !! صور وفيديو

07-12-2020 08:11 PM

جريدة الملاعب -

مهند جويلس

تصوير : محمد الشريف 

فيديو : علاء البطاط 

هدفنا الثبات في البداية .. والآن نطمح للتتويج بلقب تاريخي
مشاركتي أمام الفيصلي قانونية
هذا ما حصل بيني وبين الوحدات
بالشباب عاد الجزيرة إلى الأمجاد
أهلي سر تألقي في هذا الموسم
أحمد هايل يستحق منا الكثير

يحاول في كل مباراة تقديم ما هو جديد في عالم كرة القدم ويثبت للجميع بأن الساحرة المستديرة للمتعة ولا شيء غير ذلك، يظهر في الأوقات الصعبة مع الفريق الذي يمثله ويقدم لوحات فنية كروية مميزة داخل المستطيل الأخضر، يبذل الغالي والنفيس من أجل الوصول إلى أحلامه التي لا تتوقف.

نجم المنتخب الوطني ونادي الجزيرة محمود مرضي ذو الـ 27 عاماً، يقدم رفقة " الشياطين الحمر " موسماً مثالياً رغم الصعوبات العديدة والمريرة التي ضربت النادي قبل بداية الموسم، وفضل البقاء بالفريق لصنع تحدي جديد ومميز رفقة النادي الذي أعاد إحياء مرضي من جديد في هذه الرياضة.

" صحيفة الملاعب " استقبلت النجم المميز الذي صال وجال مع أندية الدوري الأردني، والذي احترف أيضاً لفترة بسيطة في دولة الكويت الشقيقة، وخرجت معه بالحوار التالي :

البداية مع الأخضر

كانت بدايتي وظهوري من خلال المدرسة، حيث لاحظ الأستاذ أحمد أبو لاوي موهبتي الكروية، وتواصل مع إداريي ومدربي نادي الوحدات للإنضمام لفئاته العمرية، كان المدرب وقتها جمال محمود مدرب الرمثا حالياً، ونشأت موهبتي الكروية في نادي الوحدات وبدأت هناك.

بعد المسافة بين مكان سكني في مدينة الزرقاء وتدريبات الوحدات في العاصمة عمان عائقاً أمامي للاستمرار مع الفريق لمدة أطول، إضافةً لعدم وجود لاعب اقتدي به في تلك الفترة برز من مطقتنا بلعبه في إحدى الأندية الكبيرة، وربما لو بقيت في الوحدات لما برزت بهذه الصورة التي انا عليها الآن، الحمد لله الذي وفقني فيما بعد.


الطريق إلى النجومية


توجهت بعد ذلك إلى فريق اتحاد الزرقاء وهو أحد فرق دوري الأولى وقتها، وفي ذلك الوقت طلبني مدرب الشيخ حسين راتب العوضات الفريق الصاعد حديثاً لدوري الأَضواء، وانتقلت إلى الشيخ حسين حتى انتقلت إلى النادي الأهلي الذي له فضلاً كبيراً في صناعتي وهو النادي الأهلي بقيادة المدرب ماهر البحري.

تم اختياري من قبل المدرب الراحل محمود الجوهري عندما كنت في السادس عشر من عمري لتمثيل منتخب الشباب، رفقة لاعبين مهمين في دوريات الدرجة الأولى وقتها كاللاعب فادي عوض من فريق الجليل، ويزن ثلجي من شباب الحسين، كانت نقطة جيدة في ذلك الوقت النظر إلى دوري الأولى لضم اللاعبين إلى المنتخب.

الأهلي البيت " الحنون "

كان لي الفخر بأنني تواجدت مع فريق الأهلي في فترة جيدة ولاعبين مميزين، ولم يكن من السهل أن تحقق الألقاب في ظل وجود الفيصلي والوحدات في الكرة الأردنية، ولكننا حققنا لقب كأس الأردن عام 2016 بالفوز على شباب الأردن في النهائي بعد تجاوز الفيصلي في المربع الذهبي، والوحدات في دور ثمن النهائي، وانتزاع لقب كأس السوبر في ذات العام من فريق الوحدات.

كان المدرب السوري البحري وهو الذي يشرف حالياً أيضاً على الأهلي، يردد دائماً في التدريبات أنه يريد في الملعب عمال وليس مهندسين فقط، وهو ما ساعدنا لنثبت أقدامنا ونبرز مع الأهلي في تلك الفترة.

الاحتراف السريع

كان حلماً بالنسبة لي الاحتراف، وكنت سعيداً فور تلقي خبر أن النادي العربي الكويتي طلب انضمامي إليه، أصبحت متابعاً لأخبار النادي في ذلك الوقت، وعملت على تطوير نفسي للوصول إلى الكويت بأفضل صورة.

الظروف التي رافقتني في هذه الرحلة السريعة إلى الكويت، والتي امتدت فقط لمدة نصف موسم فقط، منعتني من الاستمرار كثيراً في النادي العربي، كان موسماً جيداً بالنسبة لي رفقة هذا الفريق، ابتعادي عن الأهل وتواصل النادي الفيصلي معي في ذلك الوقت جعلني أفكر في عدم الاستمرار هناك، خصوصاً بأن عقدي ليس بالكبير لحصول الأهلي على نسبة من عقد الاحتراف.

إضافةً إلى ذلك، لعبت مع فريق الأهلي بمركز خلف المهاجم، إلا أنني في العربي أصحبت في مركز الجناح أو الارتكاز، وهذا ليس مركزي، مما صعب من المهمة بإكمال المسيرة هناك.

الفرق واضح

اللعب في الدوري الكويتي مريح بعض الشيء، فهناك الخصوم تسمح لللاعبين ببناء الهجمة من الخلف، وتوجد هناك المساحات بشكل كبير في الملعب، ولا يوجد ضغط من قبل الخصوم، أما في الأردن لا يوجد راحة من قبل الخصوم في بناء الهجمات، هنا لا تعلم كيف تلعب.

سر احتفال ( 9 )

لعبت أول مباراة لي مع الفريق وكانت أمام القادسية، وقبل انضمامي إلى هذا النادي كان الكابتن أحمد هايل رفقة الفريق الكويتي وتعرض لإصابة خطيرة، وعلمت بأن هايل يطالب النادي بحقوقه المادية، فعندما أحرزت الهدف الأول احتلفت بالإشارة برقم ( 9 ) وهو الرقم الذي يرتديه أحمد هايل.

كان ريع هذه المباراة جماهيرياً موجه للاعب أحمد هايل، ولكن الاختلاف بين هايل وادارة العربي جعلني أقوم بهذه الحركة تقديراً لمسيرة هايل مع الفريق، والذي كاد أن يفقد حياته في إحدى المباريات، ومن المفترض أن يقوم النادي بإعطائه حقه وزيادة.

قصتي مع الوحدات


عند قراءتي لعقدي مع فريق الأهلي، تبين لي بأنني يمكنني المغادرة في أي لحظة، عقدي يمتد لخمسة سنوات وكنت قد قضيت مع الأهلي موسمين، الوحدات علم بالقصة وتكلم معي رئيس النادس وقتها طارق خوري وقال لي : " بوظفك وبعطيك راتب 10 آلاف دينار بشرط التوقيع للوحدات "، انا لا أريد التوظيف بقدر ما أريد ان أعلب كرة القدم، وطلب مني التوقيع لمدة خمسة مواسم وانا لا أريد سوى موسمين.

أصبح الخلاف في تلك اللحظة على مدة العقد، لا أريد سوى التوقيع لموسمين أو موسم واحد، لا أريد الوظيفة في أماكن بعيدة عن كرة القدم والتركيز فقط في هذه الرياضي، وانا لم أفعل قصة الذهاب للوحدات من أجل زيادة عقدي مع الأهلي كما أدعى رئيس النادي وقتها، وعدت للأهلي وتحدثت لهم بصراحة أن الوحدات دفع لي مبلغ معين، وكان هدفي الإحتراف في تلك الفترة، والوحدات نادي جماهيري ومن السهل الإحتراف عبر هذا النادي.

الفيصلي .. موسم صعب

الجميع تساءل لماذا هبط مستوى اللاعب محمود مرضي مع الفيصلي، لكن .. الجميع يعلم بأنه وعند قدومي إلى الفيصلي كان الفريق يعاني من حرمان بعض لاعبيه بعد البطولة العربية، وانا أتيت إلى النادي والمدرب نيبوشا لا يعرفني ولم يواجهني في أي مناسبة سابقة، وهو ليس السبب في تدني مستواي كما يدعي البعض.

أتيت إلى الفريق وقد قدمت المجموعة أفضل اللحظات في البطولة العربية بمصر 2017، وحاولت رفقة الفريق للوصول لدوري أبطال آسيا بعد مواجهة ناساف في أوزبكستان، الخسارة بخماسية كانت مفاجئة ومؤلمة وصادمة، واجهتني نفس المشكلة التي واجهتني في الكويت، اللعب على الأطراف بدلاً من خلف المهاجم.

للفيصلي مكانة في قلبي لجماهيره وللإدارة وللاعبين والمدربين، لم يقصروا معي أبداً خلال تواجدي هناك، الظروف الشخصية أجبرتني على ترك الفيصلي والبحث عن مكان آخر، لو صبرت لكنت قدمت مواسم أفضل في الفيصلي، لكنني فضلت الرحيل على البقاء من أجل العودة لصفوف المنتخب أيضاً، والصبر هو مفتاح عودة محمد العكش للتسجيل مع الفيصلي وما هو حدثته به خلال الفترة الماضية، كذلك يوسف الرواشدة لم يكن في أفضل مستوياته مع الفيصلي في البدايات.


عودة الروح

علاقتي الطيبة مع لاعبين الجزيرة في ذلك الوقت أمثال فراس شلباية، مهند خير الله وعمر المناصرة، وذلك مع المنتخب الأولمبي، إضافةً إلى حسن العلاقة بيني وبين رئيس النادي والمنسق الإعلامي أيضاً راضي الزواهرة، هي من سهلت طريقي نحو الجزيرة، بعد أن تكلم معي النادي وأبدى رغبته في ضمه لي.

الإنجازات الجميلة التي حققها الفريق في السنوات الماضية بحلوله وصيفاً للدوري في أكثر من مرة، وتحقيق لقب كأس الأردن والوصول إلى نهائي كأس الاتحاد الآسيوي عن منطقة غرب آسيا لم تأتي من فراغ، بل أن لاعبين مميزين في الفريق بالإضافة إلى مدربين على أعلى مستوى، وغياب الضغط عن اللاعبين هو ما شكل النتائج المميزة.

النهائي الآسيوي الأول كان مع القوة الجوية العراقي، لم نفقد الأمل بعد الخسارة في عمان بهدف نظيف، حاولنا هناك في أرضه، ولكن تأثير جماهيرهم ساعدهم على خطف النتيجة لهم، حاولنا في أكثر من محاولة دون جدوى.

أما النهائي الثاني أمام العهد اللبناني العام الماضي، مباراة الذهاب شهدت غياب الهداف عبد الله العطار، وبديله علي علوان كان حديثاً على الفريق الأول وفي بداياته، حصلوا على ما أرادوا الحصول عليه هنا وخرجوا بالتعادل السلبي، وخطفوا هدفاً ثميناً لهم في مباراة الإياب، لا أحد يتحمل مسؤولية الهدف، جميعنا نتحمل الخسارة.

الرفاع .. قصة لم تكتمل

في صيف العام الماضي، تواصل معي نادي الرفاع البحريني وعبر وكيل أعمال للإنضمام إلى صفوف الفريق، العقد لم يكن بالقيمة المطلوبة، وربما قد يكون العرض أفضل مما أتحصل عليه في نادي الجزيرة، إلا أن الدوري الأردني أقوى من الدوري البحريني جماهيرياً وإعلامياً، وتبقى أعين المنتخب موجودة هنا، لذا فضلت البقاء في الجزيرة.

لهذا السبب أنذرت الجزيرة

قبل بداية الموسم الكروي الحالي وقبل انطلاق البطولة الودية " بطولة الراحل سلطان العدوان "، قدمت إنذاراً للنادي للمطالبة بمستحقاتي المالية، كان على النادي لصالحي مبلغ كبير، الإدارة المؤقتة في ذلك الوقت همها الأول والأخير دفع المستحقات المالية للاعبين خارج أسوار النادي بسبب الشكاوي المقدمة عليهم، جلست معهم وتحصلت على مبلغ من مستحقاتي المالية.

تأثير كورونا والموسم الحالي

سبب لنا وباء " كورونا " العديد من المشاكل بخصوص اللياقة البدنية للاعبين، إضافةً إلى ضعف التحضير، إلا أن ما ساعد فريق الجزيرة هذا الموسم هو وجود عدد كبير من اللاعبين الشباب الجاهزين لتمثيل الفريق الأول، وأتذكر مرة أخرى كلمة الكابتن ماهر البحري عندما قال : الفريق اللي في عمال بنجح، واللي فيه مهندسين كثير بفشل، وكما يقول المثل الشعبي : كثرة الطباخين بتخرب الطبخة.

ما جعلني استمر في الجزيرة رغم مغادرة العديد من النجوم هو الراحة التي وجدتها في نادي الجزيرة خلال المواسم الماضية، والمغامرة جاءت لقناعتي التامة بالأسماء الشابة التي تتواجد في الفريق ولديها القدرة على تقديم الأفضل، أمثال : ابراهيم سعادة ومعتصم الجعبري وحمزة الصيفي وغيرهم.

سبب التألق مؤخراً

لا أخفي على الجميع أن التوفيق الأول والأخير مع فريقي الجزيرة هذا الموسم جاء توفيق من الله تعالى في المقام الأول، والسبب الثاني هو أن في الجولات الأولى من الدوري كنت أسكن وحيداً بعيداً عن أهلي، وفي منتصف مرحلة الذهاب عدت للسكن مع والدي ووالدتي، وهو ما أثر على نفسيتي بالإيجاب وزاد من طاقتي وقوتي.

مع الإلغاء

إلغاء بطولة كأس الاتحاد الآسيوي بداية هذا الموسم كانت لصالحنا، لم يكن الفريق جاهزاً للمنافسة إدارياً أو فنياً، وحتى بعض اللاعبين لم يسجلوا مع الفريق كالمحترفين وبعض المحليين، ولم نكن مستعدين للبطولة بالشكل الكافي، وهو ما جعلنا متفقين مع الإلغاء الذي حصل بسبب كورونا.

أثر كبير

جدولة الدوري الأردني بهذا الشكل بأن يبدأ في أول العام وينتهي في آخره خلافاً للسنوات الماضية أو بقية دول العالم والدول المجاورة أثرت بشكل كبير على اللاعب الأردني للإحتراف في الخارج، وأثرت على عقود اللاعبين مع أنديتهم المحلية، انا عقدي مع الجزيرة لموسمين، وانا حالياً متواجد في الجزيرة للعام الثالث على التوالي.

كنا نتمنى بأن الاتحاد حددوا هذا الأمر قبل موسم على الأقل لكي يعلم اللاعب أمور التوقيع بسبب العقود، لأن الموسم انحسب على العديد من اللاعبين موسم ونصف.

الدوري هدفنا

ببداية الموسم، طالب مجلس ادارة النادي من الجهاز الفني واللاعبين بالثبات في دوري المحترفين لهذا الموسم، نظراً للمشاكل العديدة التي مر بها النادي مؤخراً، وخروج العديد من اللاعبين مع بداية الموسم، مما أبعد عن الفريق الضغوطات وأصبحنا نلعب بهدوء ونبدع في المباريات.

نحن كلاعبين بين أنفسنا نقول لماذا لا ننافس على لقب الدوري ونمتلك الإمكانيات بذلك، الظروف التي مررنا بها لا تسمح لنا لكننا قادرون على فعل ذلك، وأن نحقق اللقب هذا الموسم سيكون إنجازاً تاريخياً للنادي في ظل الأسماء الشابة التي يمتلكها الفريق.

التراجع الذي حصل في بداية مرحلة الإياب سببه غياب بعض اللاعبين بسبب " كورونا "، إضافةً إلى العودة من صفوف المنتخب ولم نتحضر جيداً للفريق من جديد، ومواجهة فريقان ينافسان على الهبوط هما سحاب وشباب العقبة اللذان يلعبان بشراسة، لا نريد أن نضع الحجج ونركز على المستقبل أفضل لنا.

قصتي مع كورونا

في إحدى الأيام، وردني اتصال هاتفي من قبل رقم غريب الهوية، وقال لي أنه من لجنة الأوبئة وفصل الخط، وبعد ذلك أبلغني المدير الإداري بالفريق مهند المحارمة أنني مصاب بالـ " كورونا "، والتزمت بالتعليمات وبقيت في المنزل، وبعد أربعة أيام أجريت فحصاً آخراً وظهرت نتيجتي سلبية، ولم تظهر علي أية أعراض وقتها، وعدت للتمرين في اليوم السادس، ولعبت مواجهة الفيصلي في اليوم السابع.

مشاركتي قانونية أمام الفيصلي في ذلك الوقت لأن الاتحاد الأردني طلب حجر اللاعب في تلك الفترة 7 أيام، وهو ما قمت به انا، على عكس هذه الأيام، إذ يتطلب من اللاعب أن يقوم بحجر نفسه 10 أيام.

سلاح ذو حدين

أتمنى عودة الجماهير الأردنية إلى المدرجات من جديد، هم سلاح ذو حدين، من الممكن أن تشكل ضغطاً عليك إذ كانوا يريدون منك تحقيق النتائج الإيجابية، أو ضغطاً على الخصوم واللعب بأفضلية في المباريات بوجودهم معنا.

المدرب الصديق

المدير الفني لفريقنا أمجد أبو طعيمة هو بالنسبة لنا صديق داخل الملعب، على الرغم من أنه يعاتبنا في العديد من الأحيان في المباريات، إلا أن وجوده في النادي من زمن طويل سبب في وصول العديد من اللاعبين الشباب إلى ما هم عليه حالياً، قام بعمل رهيب بناءً ما يمتلك من معطيات هذا الموسم.

المدرب لديه الصلاحيات كاملة في الفريق بالزج بمرضي أم بغيره من الأسماء في المباريات، ووجود أسماء تنافسني على المركز تشجيع لي لتقديم الأفضل في التدريبات والمباريات، وللتطوير من نفسي، وأبرز مثال اللاعب موسى العمري الذي شارك في آخر الدقائق أمام شباب الأردن وأحرز هدفاً في نهاية المطاف.

النشامى قادرون

نتمنى أن يكون لنا بصمة مع المنتخب الوطني الأردني والتأهل إلى نهائيات كأس العالم 2022، وان شاء الله على الأسماء الموجودة والكادر الفني باستطاعتنا تحقيق حلم الشعب الأردني.

شكراً لهم

الشكر موصول للادارة المؤقتة التي لم تقصر أبداً مع الفريق وقدموا ما يمكن تقديمه للفريق وزيادة على عكس الادارة السابقة، لأن الادارات السابقة كانت تمنح الأموال لمن هم خارج أسوار النادي، وهذا سبب دعانا للاحتجاب عن تدريبات الفريق في العديد من الأوقات.

رسالة مهمة

إلى زملائي اللاعبين، لا يوجد شيء صعب، علينا أن نبقى كما بدأنا الموسم الحالي، ان شاء الله سنخرج بموسم يليق باسم الجزيرة وأسماؤكم.

أوجه التحية إلى والدي ووالدتي، وأطلب من الجميع الدعاء لعمتي التي توفيت قبل أسبوعين، وان شاء الله يبتعد عنا الوباء وأتمنى من الجميع الإلتزام المرض مؤذي.

أهم مباراة : مع المنتخب الأولمبي أمام كوريا الجنوبية 2016
الفريق المفضل أوروبياً : يوفنتوس
اللاعب المفضل : كريستيانو رونالدو
الفريق المفضل عربياً : الأهلي السعودي
دوري السلة الأردني : الأهلي
أبرز لاعب في الموسم : ابراهيم سعادة - نور الدين الروابدة
أفضل حارس : محمود الكواملة
المدرب الأفضل : أمجد أبو طعيمة
التخصص الدراسي : تربية رياضية – الجامعة الهاشمية





  • التعليقات: 0

تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع الملاعب الرياضي بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع الملاعب الرياضي علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :