• 4:01:32 PM
  • |
الصفحة الرئيسية فلسطين مدرب الأمعري أبو جزر يفتح قلبه لـ "...
  • التعليقات: 0

مدرب الأمعري أبو جزر يفتح قلبه لـ " الملاعب " : الأندية الفلسطينية تعاني .. وشكراً للأردن !! فيديو

30-05-2021 06:23 PM

جريدة الملاعب - مهند جويلس
تصوير ومونتاج : محمد الجبر

الفيصلي متمرس في القارة الآسيوية
العدوان الصهيوني الغاشم حرمنا من الإستعداد المثالي
نشكر المملكة الأردنية على حسن الضيافة والإستقبال
سر تشابه الأمعري والوحدات بألوان القميص
لا يمكننا أن نلوم حارس المرمى كثيراً
مطلوب منا الكثير لأولمبي فلسطين

معاناة كبيرة عاشها فريق شباب الأمعري من مدينة رام الله بفلسطين قبل المشاركة التاريخية الأولى ببطولة كأس الاتحاد الآسيوي، وينضم لمجموعة هي الأقوى بحسب وصف الجميع، لكن العزيمة الفلسطينية حضرت من أجل ترك بصمة رغم الظروف القاسية التي تعيشها الرياضة والدولة هناك.

ولأن لكل سفينة " ربّان "، ولكل فريق قائد يقود المجموعة ، كان للمدرب الفلسطيني إيهاب أبو جزر البالغ من العمر 40 عاماً، نصيب بأن يكون أول مدرب يقود فريق شباب الأمعري للبطولة الآسيوية كأس الاتحاد، ليحاول رغم بساطة أدواته بأن يقدم صورةً طيبةً عن الاندية والرياضة هناك، لكن المنطق فرض نفسه وخرج من الدور الأول بالبطولة.

بدورها، استضافت " صحيفة الملاعب " المدرب المجتهد لفريق شباب الأمعري، والذي انتهى عقده مع الفريق بعد نهاية مباراة الفريق الأخيرة بالبطولة الآسيوية التي أقيمت مؤخراً في المملكة، ليفتح قلبه لـ " الملاعب " ويتحدث عن أبرز الصعوبات التي واجهت فريقه قبل بداية الآسيوية، والعديد من الأمور المهمة قبل وخلال البطولة، ومستقبله مع المنتخب الفلسطيني الأولمبي، في السطور التالية :

المشاركة الأولى والزيارة الأردنية

لنتفق في البداية على أنه لا يوجد هزيمة مشرفة، الهزيمة تبقى هزيمة، ليس بغريباً عن المملكة الأردنية ملكاً وحكومةً وشعباً حسن الإستقبال والضيافة، ونحن حقيقةً نمتاز بإيجابية عن بقية الأندية نحن ونادي مركز بلاطة بتنظيم رائع من قبل الاتحاد الأردني لكرة القدم بقيادة سمو الأمير علي بن الحسين لم يقصروا مع الجميع، ولكن كأندية فلسطينية كان لنا تعاملاً مختلفاً عن بقية الأندية ولمسنا هذا الشيء من خلال المرافقين المتواجدين مع الأندية، والملاعب أيضاً وحركة الباصات، كانت خصوصية لنا عن بقية الأندية.

ما قبل بطولة كأس الاتحاد الآسيوي

التحضيرات كانت من خلال الموسم، الموسم الماضي كنا وصيفاً للدوري الفلسطيني، أبقينا العناصر كما هي، كان هناك خلل في بعض المراكز، لكن ظروفنا المالية لم تسمح لنا بسد هذه الفراغات بجلب لاعبين جدد، واعتمدنا على الفريق في الموسم الماضي.

كانت هناك ظروف صعبة خلال الموسم، قبل بداية الموسم إصابة مدافع وبعدها إصابة لاعبان، والظروف لم تكن صحية بشكل عام، تراجعنا قليلاً في الدوري ونافسنا حتى الجولات الخمس الأخيرة على الوصافة والمركز الثالث، جلسنا مع الإدارة وقتها وسألنا أنفسنا هل نبقى منافسين أم نمنح فرص للاعبين لم يلعبوا مع الفريق لأن المراكز غير البطل تشبه بعضها البعض، اتخذنا قراراً بإشراك الشباب من أجل عدم ظلمهم مستقبلاً لعدم منحهم لفرصة، وأنهينا الدوري في المركز الخامس.

كانت لدينا مواجهة مع الكويت بعد توقف الدوري بأسبوعين تقريباً استعدينا لها جيداً، انسحب الفريق العماني وأكملنا الاستعداد، وبعد ذلك دخل شهر رمضان المبارك، لدينا لاعبين من خارج رام الله أحياناً لم يلتحقوا بتدريبات الفريق بسبب الحواجز ليلاً في الشهر الكريم، كلها ظروف صعبة حتى جاء العدوان الصهيوني الغاشم على قطاع غزة والمسجد الأقصى وحي الشيخ جراح.

اللياقة البدنية للاعبين تريد الإستمرارية، انقطعنا بعد ذلك لمدة أسبوع بسبب الأحداث، كل لاعب يتدرب في مدينته لأن الحواجز شكلت عائقاً عليهم، واللاعب عندما يتدرب لوحده ليس كما هو مع المجموعة، ومن ثم أتى عيد الفطر، أصبحنا نجمع اللاعبين رغم قناعتنا التامة بأنه نفسياً وأخلاقياً ووطنياً غير جيد أن نلعب والأهل واللاعبين من غزة بسبب الظروف المحيطة بالدولة.

في الأيام الأولى الحرب بذروتها، تدربنا مجبرين بسبب إبلاغنا من الاتحاد الآسيوي أن البطولة قائمة بموعدها ولا توجد هناك أي نية للتأجيل.

صعوبة المجموعة وحظوظ شباب الأمعري

موعد البطولة بالنسبة للأندية الفلسطينية سيء، حظوظنا في المجموعة ضئيلة لصعوبتها عن بقية المجموعات، والأندية متمرسة التي معنا كالكويت والفيصلي وتشرين الذي يعد من أقوى فرق البطولة، لكن نتائجه لا يدل على أداء الفريق، ظروفه لم تكن إيجابية، من البداية درسنا الأندية وعلمنا بأن لديها الإمكانيات وثقافة المشاركة في البطولة.

لدي لاعبين يزيد عددهم عن خمسة لأول مرة يلعبون خارج فلسطين، وعدد كبير من اللاعبين الكبار بالسن وهم من خدموني في البطولة بشكل عام، اللاعبين الشباب لأول مرة يلعبون على أرضية طبيعية، إضافةً إلى أنها كانت مبلولة بشكل زائد عن حده بالمياه، وانا لا أعلق شماعات بعد الخسارة، نحن كنا نعلم إمكانيات فريقنا المالية التي هي ضئيلة جداً، النادي لم يقصر معنا وفر لنا كلاعبين وجهاز فني ما طلبناه، قمنا بتخفيض عقود اللاعبين 20 % من قيمة اللاعبين بسبب كورونا العام الماضي، الأمعري من الاندية التي لا تدفع كثيراً بفلسطين.

وانا دخلت في مشروع ليس من أجل حصد دوري أو آخر، كان في الإحتراف الجزئي انا والجهاز الفني عملنا في مشروع وصعدنا وصيف كأس وبعدها وصيف دوري، وتتويج لمجهود وهو أمر ليس سهلاً علينا كنادي.

كل بطولة لها سلبيات ولها إيجابيات نحن خسرنا كنتائج وكسبنا أمور كثيرة وتفاصيل بسيطة في لعبة كرة القدم وهي تفاصيل من الممكن بناء عليها فريق.

مباراة الفيصلي والممر الشرفي

حمادة مراعبة المهاجم الوحيد لدي في الفريق أصيب في بداية الدور الثاني في البطولة، كان يشارك على فترات بسيطة في آخر الدوري، استعدنا بخدمات همام أبو حسنين وحاول ولكننا نلعب أمام مدافعين الفيصلي وهو فريق قوي، وهي أول مباراة في البطولة تدربنا فقط يومين على أرضية طبيعية، تفاجأنا ببلل الملعب بالمياه، حتى ببعض الأمور الفنية لم يوفق اللاعب على الأرضية الطبيعية، إضافةً إلى أن الفيصلي يلعب على أرضه ويعلم بكل شيء، ونلعب مع فريق كبير، انفراد وحيد لنا في المباراة، الأهداف هي أخطاء مركبة وحذرنا اللاعبين من هذه الأخطاء.

أما بالنسبة للممر الشرفي، فنحن كأندية فلسطينية وأردنية لدينا تواصل كبير بيننا، الفيصلي يمتلك عدد كبير من الجماهير في فلسطين ليس بجديد على النادي، عندما كنا نأتي هناك دائماً استقبال عالي، الشيخ سلطان العدوان لم يقصر مع الأندية الفلسطينية وهو ليس بغريب عليهم، وهناك علاقة صداقة بين اللاعبين موقف أثلج صدورنا، ويحسب للاعبين الفيصلي وإدارته.

نتائج ثقيلة من الكويت وتشرين .. تعليقك ؟

في مباراة الكويت وصلنا مرتين بعد أن تقدمنا بالنتيجة وكان لدينا فرصة قتل المباراة، حذرنا اللاعبين بأنه ليس من السهل الوصول لمرماهم كثيراً، عليك أن تحرز أهداف من أنصاف الفرص، مع تشرين لاعب واحد أضاع ثلاثة أهداف محققة، وتخرج النتيجة خمسة أهداف لواحد، مباراة الكويت مدربهم خانه تقدير قراءة المباراة، اعتبر أننا فريق من السهولة الفوز علينا، إراحة خمسة لاعبين منهم ثلاثة محترفين، من أجل التحضير للقاء الفيصلي بصورة أكبر، تفاجأ بتسجلينا الهدف، وأغلقنا كل المنافذ عليهم، وأصبحت كرة القدم تعانده.

إلى أن أشرك أربعة لاعبين مميزين شكلوا ضغطاً عالياً، واللعب بأكثر من مهاجم، أبلغت من بجانبي بأن الكويت لن يسجل إلا عندما نخطأ حتى أتت ضربة الجزاء، وهي جاءت بتهور ولا نحمل اللاعب المسؤولية، وعادوا من خلالها للمباراة، وبدنياً أرهقنا، والكويت فريق يمتلك لاعبين يمتلكوا الحلول وفريق قوي وفرق في كل شيء.

علامات استفهام على حارس المرمى !!

الحارس توفيق أبو حماد يمر بمرحلة صعبة وحاولنا أن نساعده، وهو لاعب المنتخب والكبير ولديه فترة طويلة في الملاعب لا يمكن أن تقضي عليه بعد أول هزة، عليك أن تتحدث معه وتحفزه وتمنحه الحلول وعليك أن تقف معه، لأنه في يوم من الأيام كان لاعب مهم ومؤثر، وهو متمرس في البطولات الآسيوية وخاض كثيراً مباريات خارجية مع وادي النيص والمنتخب الوطني ولديه خبرة، وعولنا على هذه الأمور ولكن بعض الأحيان اللاعب لا يوفق.

قمنا بإشراك الحارس الآخر محمد أحمد أمام تشرين في الحصة الثانية، وخانه التوفيق في عدة كرات، لا نحمله مسؤولية لغيابه عن المباريات، وأردنا منحه فرصة اللعب في مشاركة خارجية، وسحبنا توفيق من مباراة تشرين ليس لأنه سيء.

انا لا يمكنني أن أحدد أن توفيق شعر بالندم أم لا خلال مجريات البطولة، هو أمر يعود له.

تقييم أداء لاعبين الأمعري

لا أريد أن أذكر أسماء لا إيجابياً أو سلبياً ، هناك لاعبين تفاجأت بمستواهم السلبي وآخرين تفاجأت بالمستوى الإيجابي الذي أظهروه بالبطولة.

هل توقعت تأهل مركز بلاطة ؟

كنت أتمنى أن يتأهل مركز بلاطة، لا نريد أن نعود لفلسطين دون أن نحقق إنجازاً بلاطة كان قريب من التأهل، فترة الإعداد التي عانينا منها عانى منها بلاطة، بلاطة ظروفه مشابهة لظروفنا، خروجه بثلاثة نقاط صنع الإنجاز رغم عدم صعوبة مجموعته كمجموعتنا، لو خسر أمام السلط بفارق هدف أو تعادل معه كان هناك إنجاز مهم بالنسبة لنا، كنا نعلم بأن الظروف صعبة عليهم، لأن المدرب أيمن صندوقة لا يمتلك لاعبين يستطيع المداورة فيما بينهم.

الفريق الأقرب لحصد البطولة الآسيوية

فريق الكويت الكويتي لديه فترة تسجيل لاعبين في هذه الفترة من الممكن أن يعمل عليها أكثر من بقية الأندية لديه لاعبين جيدين ولديه إمكانيات مالية عالية، ومن الممكن أن ترشحه هذه الأمور لحصد اللقب.

ما الفرق ووجه الشبه بين الكرة الأردنية والفلسطينية ؟

لدينا العديد من الأمور المتشابهة، لاعبي الأندية الأردنية مؤسسين بصورة أكبر، هناك اهتمام بقاعدة الفئات العمرية في الأردن بصورة أفضل، لكن اللعب والتدريب على الأرضية الطبيعية يساعد في تطوير اللاعب بدنياً أو مهارياً، هناك تقارب بالعقلية بين اللاعب الأردني والفلسطيني، وهنا الإمكانيات متوفرة أكثر.

تشابه قمصان شباب الأمعري والوحدات

قميص الأمعري من تأسيس النادي وهو باللونين الأخضر والأحمر، الوحدات كان لديه لون آخر في السابق، تاريخياً الأمعري يرتدي هذا اللون، ولكن شعبية الوحدات وجماهيريته بالوطن العربي وفلسطين جعلت الجميع يعتقد بأن الأمعري يرتدي نفس ألوان الوحدات.

انا في مباراة اعتزالي قدمت الدعوة للوحدات لأنه يمثل رمزية معينة للأندية الفلسطينية وللشارع الرياضي، لكن نحن عندما نرتدي القميص لا نشعر بأننا الوحدات، وبالنسبة للأمعري هناك علاقات وطيدة بينهم، هناك لاعبين لعبوا مع الوحدات، ولكن لا توجد أي توأمة أو شراكة بين الناديين.

الإعلام ودعمه للأمعري

لا الإعلام الرياضي ولا حتى عائلاتنا ركزت مع فريقي بلاطة والأمعري وما يقدموه بالبطولة الآسيوية بسبب الظروف الراهنة في فلسطين، لا نريد أن نجلد أنفسنا، الإعلام دائماً كان معنا ويحاول دائماً يرفع من شأن اللاعب والمدرب والإداري وجميع الإعلاميين إيجابين، لم يقصروا معنا، لو الظروف متاحة أكثر لكان رأينا أمور أخرى.

المرحلة المقبلة لإيهاب أبو جزر

انتهى عقدي مع شباب الأمعري مع آخر مباراة في البطولة الآسيوية لذهابي للمنتخب الأولمبي الفلسطيني، الاتحاد الفلسطيني مشكور لأنه منحني فرصة استكمال الدوري مع الأمعري رغم توقيعي معهم بين مرحلتي الذهاب والإياب.

وسائل تطوير الكرة الفلسطينية

يجب أن يتوفر ملعبين على الأقل ذات أرضية طبيعية والتدرب على الملعب لمرة واحدة على الأقل لكي يبقى إحساس الملعب بالنسبة للاعب، ويجب العمل على الفئات العمرية لجميع الأندية، لأنه لا يوجد خطة عمل واضحة لأي نادي بما فيهم الأمعري، من الممكن أن يتفوق نادي على الآخر.

انا كمدرب تجبرني الظروف على الإستعانة باللاعب الجاهز على حساب اللاعب الناشئ، لأن اللاعب الناشئ تحتاج لوقت طويل من أجل تعليمه، وهناك أندية لا تتحمل ذلك، إذا أردنا حصد ناتج من الفئات العمرية تحتج لمدة أربعة أعوام على الأقل.

سابقاً لعدم وجود الأموال كانت تعتمد الأندية على أبناء النادي ولاعب أو اثنين من خارج النادي فقط، اليوم لدخول الإحتراف أصبحت الأندية تجلب اللاعب الجاهز.

الطموح مع الفدائي الأولمبي

الطموح مع المنتخب الأولمبي هو شرف لأي لاعب أو مدرب تدريب أو الإشراف على منتخب معين لخصوصية الرياضة الفلسطينية، لدينا تصفيات آسيوية في شهر تشرين الأول ونأمل تمثيل الكرة الفلسطينية خير تمثيل، ونحن سنقوم بعمل منتخب من الممكن أن يستعين به الفريق الأول وهو عمل يحتاج إلى وقت طويل لا تأتي هذه الأمور بسهولة وسرعة.

رسائل أخيرة رياضية وغيرها

رسالتي غير الرياضية، أنه تعرضنا قبل فترة لعداون صهيوني غاشم وصعب من دولة بكل ظلمها وفجورها تستهدف مدنيين، الأمر الذي أدى إلى توحد الشعب الفلسطيني والتي وحدت أيضاً الشارع العربي بأكمله، الأمر الذي أدى إلى أن معظم الزعماء العرب أن يسيروا وراء قرارات الشارع العربي، وعادت القضية الفلسطينية الأولى في الوطن العربي، هو إنجاز مهم ويجب أن نحافظ عليه.

وبالنسبة للرسالة الرياضية، على الجميع أن يعلم بأن أي شخص يعمل بالرياضة الفلسطينية يمر بظروف صعبة، لدينا نقص كبير، ولدينا إيجابيات عديدة، نتمنى من الجميع أن يساعد ويشد من أزر الآخر، لنقوم بصناعة رياضة تليق بالكرة الفلسطينية.

أشكر كل شخص دعمني ببداية فترتي التدريبية، كنت أشاهد الفرح بأعين الناس بأي إنجاز حققته، شكراً لكل نادي لعبت معه، وكل مدرب أشرف على تدريبي، أشكر مجلس إدارة الأمعري لتوفيرهم لي جميع متطلباتي ممثلة برئيس النادي جهاد طمليه، كما أشكر الاتحاد الفلسطيني برئاسة جبريل الرجوب لمنحي الثقة لتدريب منتخب فلسطين الأولمبي ونتمنى أن نكون على قدر المسؤولية، وأشكر كل لاعب أشرفت على تدريبه في نادي شباب الأمعري لأنهم هم السبب الرئيس في انضمامي للأولمبي وأصحاب الفضل لتعبهم وتحقيق كل شيء كنت أطمح له.





  • التعليقات: 0

تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع الملاعب الرياضي بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع الملاعب الرياضي علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :