عشيرة الحياصات تهنئ الوطن والرياضة الأردنية بإنجاز ولدها
أبو كبير يمنح سحاب الفوز على مغير السرحان
البطل رازي الحياصات يتألق ويضمن برونزية الملاكمة الآسيوية للاردن
أبطال الأردن: جاهزون لبطولة المقاتلين المحترفين في الشرق الأوسط
الاسواق الحرة الاردنية تهنئ موظفيها وعمال الاردن بمناسبة عيد العمال العالمي
الحديد يكشف مصير ترشحه لرئاسة الفيصلي
الإيقاف يبعد 5 لاعبين عن جولة الدوري الأردني
انتصارات لمنتخب الملاكمة في بطولة آسيا للشباب
أنشيلوتي يعادل رقم زين الدين زيدان
شلباية يرزق بزياد وجاد
الجليل والسلط يلتقيان الفيصلي والوحدات بدوري المحترفين غدا
عمان الاهلية تتميز بمشاركتها في معرض الخليج 14 للتعليم في جدة .. صور
عمان الأهلية توقع مذكّرة تفاهم مع مركز اللغات الحديث
مذكرة تفاهم بين جامعة الزرقاء وشركة الآفاق الهندسية للوحات الكهربائية
أورنج خلوي تحصل على تمويل من البنك العربي بقيمة 30 مليون دينار لسداد مستحقات رسوم ترددات
- 4:01:32 PM
- |
الركراكي وبلماضي وجهان لعملة واحدة النجاح قاسمها المشترك
08-12-2022 03:07 PMجريدة الملاعب - حققت كرة القدم العربية في السنوات الأخيرة نجاحات كبيرة، مثل تتويج منتخب الجزائر بكأس أفريقيا 2019 بقيادة جمال بلماضي، ثم وصول المنتخب المغربي إلى ربع نهائي كأس العالم قطر 2022 بقيادة وليد الركراكي.
وبات كل من بلماضي والركراكي وجهان لعملة واحدة ورمزاً من رموز تألق الكفاءات العربية، حيث لعب كل واحد منهما دوراً كبيراً في النجاحات الأخيرة، وهناك عديد القواسم المشتركة بين الرجلين اللذين يتبادلان الاحترام.
ولدا في فرنسا في الفترة نفسها
عديد القواسم المشتركة تجمع بين المدربين، أولاها التقارب في السن، ذلك أن الركراكي من مواليد 1975 وبلماضي عام 1976، وكلاهما وُلد في باريس، كما أن مسيرتهما كانت متشابهة بنسبة كبيرة وكلاهما شارك في كأس أفريقيا عام 2004 في تونس.
تجربة قطرية مع الدحيل
من بين القواسم المشتركة بين المدربين أن كلاهما عاش تجربة مثيرة في الدوري القطري لكرة القدم، حيث درّب جمال بلماضي ثم وليد الركراكي نادي الدحيل، وكلاهما غادر دوري نجوم قطر من أجل خوض تجربة في بلده، حيث تولى بلماضي تدريب المنتخب الجزائري وقاد الركراكي نادي الوداد الرياضي.
مرحلة صعبة
تولى بلماضي تدريب منتخب الجزائر بعد رحيل رابح ماجر حيث كان المنتخب يعاني بسب تراجع النتائج بشكل كبير ويواجه الاتحاد ضغطاً قوياً، أمّا الركراكي فكان وضع المنتخب المغربي جيداً من حيث النتائج عندما بدأ تدريبه، ولكنّه يُعاني من الصراعات بين المدرب السابق وحيد حاليلوزيتش والجماهير بسبب موقف المدرب البوسني من نجوم كرة القدم المغربية وخاصة حكيم زياش ونصير مزراوي المبعدين.
قوة الشخصية
يتميز المدربان بقوة الشخصية والتي ساعدت كلا منهما على فرض خياراته دون أي ضغط، حيث كسبا ثقة الجماهير سريعاً وكل قرار يتخذانه يجد تجاوباً كبيراً للغاية من قبل الجماهير، وهو ما جعلهما ينجحان في المهمة بعد أن أصبحا مصدر ثقة.
حقيقة الميدان هي الفيصل
من بين نقاط قوة كل مدرب إصراره على فرض قناعاته دون اهتمام بنجومية اللاعب، حيث اختار كل منهما في كل مرة مجموعة من الأسماء التي كانت توجد في القائمة "السوداء"، مثل الجزائري بلايلي والمغربي حمد الله، كما أن كلا منهما راهن على أسماء مميزة في الدوري المحلي أو الدوريات العربية دون منح أولوية للنجوم التي تلعب في أوروبا.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع الملاعب الرياضي بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع الملاعب الرياضي علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
إقرأ أيضاً
رياضة محلية
- عشيرة الحياصات تهنئ الوطن والرياضة الأردنية بإنجاز ولدها
- أبو كبير يمنح سحاب الفوز على مغير السرحان
- البطل رازي الحياصات يتألق ويضمن برونزية الملاكمة الآسيوية للاردن
- أبطال الأردن: جاهزون لبطولة المقاتلين المحترفين في الشرق الأوسط
- الحديد يكشف مصير ترشحه لرئاسة الفيصلي
- الإيقاف يبعد 5 لاعبين عن جولة الدوري الأردني
- انتصارات لمنتخب الملاكمة في بطولة آسيا للشباب
- شلباية يرزق بزياد وجاد